خواطر روعه فيس بوك نأخذها من الفيسبوك ونقدمها إليكم هنا فتابعونا :
عزيزى الله
هل رأيتنى وأنا أفعل تلك الفعلة اللتى أعتدت أن أفعلها وأنا فى العاشرة , وأنا الوح لك من نافذة الغرفة منتظرا أن أراك وأرتمى بحضنك
كنت أريد أن أقول لك أنى تعبت من كثرة البحث داخل عقلى فى دوائر مغلقة , أبحث , وأبحث
أريد أن أتقيئ كل هذا العبث , ولكن يريحنى التفكيير بأنك تعلم بأن لا يد لنا فى كل هذا العبث !!
أرسلت لك أفكارى , نزاعاتى , تساؤلاتى , تقلبات مزاجى ,
فالكلام معك هروب من الهواجس المتمردة ، كلامى معك لانك نهر الحنان الذى تصبيه على جسدى المٌتعب ... الكلام معك كى لا ينقطع الامل
ولكن يحدث أن الملائكة تتدخل حينا...وتصير الشياطين حرسا للوجود
عزيزى
كل الضربات تنهال على نفس نقطة الوجع
العالم أصبح كحفرة مظلمة ...
الحروب أكلت الارض ...وهضمتها بالانسانية
وكل الاسئلة الموجهه لك لفهم لماذا كل هذا يحدت
أصبحنا نبدو كنباتات لها العديد من القرون جافة وميتة
قل لى لماذا تريد دائما أن تملتئ معدتنا بالهزيمة
حسنا يا كل شئ هل ستدر ظهرك لنا مجددا !!
وفي الهزيع الرابع .. عندما جاء الرب .. كان قد أصبح لى يد واحدة .. وكانت هذه حجة كافية حتى لا أرفع يدى للسماء... وبحثت عن ثقب فى الارض كى أختبئ منه بما تبقى منى
وبقي السؤال معلقاً من كاحله...ونسىيت أحلامى ان تغادرنى
لماذا لم تستطيع هى أيضا الهروب مثل كل ماهرب من قبلها...قدماى لم تسعفنى وتم أخذ ماهو عادى ... وطلب المستحيل.. كيف ؟! ..... لا تطلب منى المزيد
فانا لست أيوب..أنا أخور أحتج .. وأعارض لغياب أقل بركة ولشعور بعدم وجودك ولو للحظات أشكو وأقول أنك تركتنى أرفع عينى للسماء قائلآ ... متى سيتسلل الله وسط كل هذا العدم ؟!
ها أنت ذا..منهك الروح..مشتت الافكار..ولكنك تصر على الاستمرار في ذلك , فقط لأنك اعتدته !!
#سجن_افتراضي
أنت الان فى الزاوية
عالق فى منتصف أبسط الامور .. تشاهد فقط
ليس بينك وبين السقوط سوى خطوةٍ تخطوها للأمام.. إن خطوتَها فقد وقعت في فخ جديد، وإن لم تخطُها فأنت محشورٌ بين متقاطعين كفأرٍ منهك!!
لن أحدثك عنها ...أنت الذي أخرجتها من المعادلةِ مبكراً !!
كان بإمكانك أن تعتمد _بعد الله_ عليها، ولكنك لم تَر فيها إلا هروباً مفترضَاً .
ولن أحدثك عن حلمك .. أنت الذى لم تركته بمحض أرادتك .. حلمك الذى طالما سهرت كل تلك الليالى لتحقيقه حتى ذبل وجهك وضعف جسدك
تتظاهر بالنسيان وعدم الاهتمام .. ولكنك لن تنسى كل تلك الامور ..فالذاكرة ذخيرة حية تقتلنا أذا مانسى النسيان أن يتخلى
أعلم بقساوة الحلم .. ولكنك فى النهاية تبدو ك فاشل ، تماماً ك إله خلق أحدهم فعصاه وضحكت عليه الملائكة
في طريقكَ إلى السقوط لا يقاتلك عدوٌ أشد عليكَ من نفسك !!
أنت لم تقاوم .. أستسلم وأنظر من النافذة وشاهد كل شئ وهو يضيع
وفى النهاية لم تجد أمامك سوى التحديق فى جدار الغرفة وحيداً .. تائهاً
سيدتى
وصفك لى جعلنى أيضا مستحيل مثلك ..
دائما موعدنا لا يأتى..دائما نافذه لكن شتاء..زجاج عليه غباش أنفاس أفكار حائره
أصفع الغياب كل ليله..أجلس بجانبك وأحادثك عن الحياه...
يتسلل الغياب مره أخرى فأصفعه وأحادثك عن الامل...
تغيبى لكن صوتك فى كل مكان ينادينى..صوتك داخلى يؤلمنى..تتناسخى وتكونى فى كل مكان أكون أنا فيه
طيب فاكرة أم كلثوم لما قالت " أروح لمين ومين يرحم أسايا ... واقول يامين ومين يسمع ندايا .. طول مانت غايب ما ليش حبايب في الدنيا ديه " دى وقتها كانت بتقول اللى معرفتش أنا أقوله
نعم أرتكبت ذنوب الارض كلها..وذنبى أعظم من أن يغتفر
ولكن حين نلتقى لا تقولى : عيناك متعبتان
فقط تحسسى قلبى للآطمئنان
صديقي العزيز
اكتب لك بعد صمت طويل ، لأخبرك أن العالم يصبح مكاناً أكثر سوءًا ، العالم مظلمٌ كليةٍ بدونك ، كسماءٍ غادرتها الشمس ، مثل كهفٍ في عمق المحيط . في غيابك أسأل نفسي عن جدوى وجود الرفقة في هذي الحياة ، لماذ؟
ربما لأن وجودك يجعل للحياة معنىً ما ، يضفي علي الأشياء. لمسة من جمال خفيف الوقع ، جميلهُ . وجودك يا صديق هو مبعث الأحلام ، هو مثل السعي الذي لا يبقي لمتعة الوصول من باعث دونه ...
عودتكَ تحييني....
النور ليس شئ سوى أن الله وهب الشمس مرة أخرى ...لأدميين أنهكهم ليلٌ آخر
دائماً هناك نهاية ..ومن سيئات قلبي أنه يدركها قبل البداية ..
أعرف مغزى الريح .. وهشاشة الافكار
وبعد وقت طويل سيمضى ، سنجلس فى مكان ما أبعد مايكون عن الصخب ، سنجلس فى سكون تام ممسكين بقلم و ورقة بيضاء تسر الناظرين لنكتب رسالة صغيرة سينتهى مصيرها بالتمزيق لتحترق ويعاد تصنيعها لتصبح شئ ما أهم مما كتبنا...
أو ستكون قابعة فى أحدى الصناديق الخشبية مغطاه بالاتربة منتظرة من يقرأها علها تساعده فى العثور على أجابات لاسئلة أرهقه التفكير فيها
سنكتب العديد من الرسائل لمن رحل ، ولمن بقى ، العديد من رسائل الاعتذار الى كل حلم تخلينا عنه بمحض أرادتنا
العديد من الرسائل التى لايقوى ساعى البريد على حمل ما فيها من كلمات
أذا كان تبقى لى شئ أخير فسيكون كتابة رسائل تستحق القراءة ...
أبانا الذى فى السموات أفتقدناك وعدنا
أبانا الذى فى السموات...لا تؤاخذنا على ما فعلنا بأنفسنا
العالم قد هزمنا وحجب عنا وجهك..فأنت تعلم أننا نموت صدى الاحكام هنا
لم نعد نحظى بأعجابك..أعلم ذلك وأعلم أيضا أن الحقيقة غالبا مؤذية والمجهول مرعب على الضعفاء مثلنا..
أبى نحن مملون جدا،لانملك أى سلطة،لم نصرخ فى وجه أحد ولا حتى الجماد
فقررنا أن نزيح ساقك الممتدة فى حلقنا ، بعد أن توقفت عن أرسال المطر الى عالمنا .
ننتظر ندمك بالماء والنار والصخر على فعلة غير مبررة فى لوحة جروتيسكية، يمكن وصفها بالرداءة والروعة والقسوة على حد سواء.
نبحث كثيرا عن مبررات كافية لحضورك ، ونرتاح على الانكار لدرء حاجتنا ..
غير أن لا شئ يقطع الخيط الواصل بيننا..وعلى الرغم من أن الابواب مغلقة
تضيق الغرف بعلب الالوان الفارغة والذاكرة المثقوبة ، ويضيق النفس
أفرطنا فى التنفس حين لم نكن بحاجة لذلك ، وأفرطنا فى الاختباء حتى أكلتنا الابواب..وماتت
الهذا خلقنا ؟!
ربما....
رد على غيابك..وسنخلص لك !
في أيام كده مابتكونش عايز النهار يطلع ، مابتكونش مستعد ليوم جديد ، الموضوع مالوش علاقه بالإحباط او الاكتئاب قد ما ليه علاقه بالاستعداد النفسي لبكره
لسه الخناقة اللي جواك من أمبارح ما خلصتش ، لسه ما وقفتش تفكير في مشاكل وهموم امبارح علشان تقابل بكره ، مُنهك ، طاقتك خلصت
زي لما بنكون رايحين الامتحان و لسه ماخلصناش مذاكرة ، بنقول بينا وبين نفسنا " هأنروح نعمل ايه ؟! "
وده اللي أوقات بيخلي ناس كتير تنام طول النهار وتصحي بالليل بس ، علشان يفقدوا الاحساس بالزمن ، هما طول الوقت عايشين في يوم واحد لسه مانتهاش ، واقفين عند نفس النقطه
لكن أغرب حاجه في الحياة ، اننا ماعندناش رفاهية التحكم في الزمن دي ، يعني لا انت تقدر توقف حياتك عند يوم معين والناس كلها تكمل عادي ... ولا تقدر تسرع الايام واليوم اللي مستنية بيجي أسرع
والحقيقة بقي .... أنك مهما حاولت تهرب أو تقاوم أو حتي تستخبي من بكره ... النهار كده كده هيطلع ... لكن أنت اللي مش هتشوفه
فكرة الشيء أكمل وأجمل من الشيء ذاته ؛ كان علينا أن نعقلها جيدا ، دون ترك أثر لشيء،
وقبل أن نترك في وجوه الآخرين ندوبا ، وقبل أن يترك الآخرون في أرواحنا ثِقلا...
سنتفق أن غياب الشيء يمسك القلبَ بعشرة أصابع ، في حين أن الشيءَ ذاتَه يمسُّ القلبَ بإصبعين لا أكثر...
قطعنا الحياةَ ركضا...في رؤوسنا..مصدقين فكرة ألوهتنا
ومعطلين حقيقة غيابها...
ثقبٌ واحدٌ في رأسي لا يكفي لأسكب هذه الأشباح المقيمة فيه
ربيتُ طموحاً كبيرا للعالم غير أني الآن لا أعبأ بشيء..
وأفكر فقط كيف أهرب..
يوما ما سأرسم لوحة بآحلامى وطموحاتى الزائدة عن رغبتي في استمرارية أي شيء..
الاستمرارية المقرونة بالتضخمِ، وقلوبنا هشة ، هشة وغير قابلة للانفجار....
غير أني الآن لا أعبأ بأي شيءٍ، وأفكر في الأصدقاء الذين يتساقطون على صلابة القلب الذي لا يقبض على شيء، وأفكر.. لو أنهم يعرفون شيئًا..
وأفكر في الله الذي يشاهد ولا يملّ، وأفكر في كسل العالم عن كسر تكراره المستمر
الرسايل اللي كانت لينا ومفهمنهاش في وقتها ، واللي مش بتاعتنا وافتكرناها لينا
الارتباك ده هاينتهى أمتى
بدأ الامر.. اللهَ أجبرنا على الهزيمةِ لئلا نشعر بالذنب تجاه أعدائنا؛ طيبون نحن.. كأعدائنا
سقطنا...فصلينا معا:
"يا رب.. نجنا، و أرشدنا"
أنتى بيكمن بداخلك القمر...لو بكيتى بيدبل ليكى لكل دمعة فى السماء نجمة
البداياتُ فجةٌ ، وغريبة
نستثني التفاصيل
وننتظر الحلم و أكتمالَ الصورة ، ثم نهرب من المشهد كاملا،
لئلا نصاب بالخيبة حين لا ينتج عن كل ذلك معجزة
كنتُ أتمنى لو أن صوتي أكثر حدَّة، لو أنه مدبب كصخرةٍ، لو أني أستطيع أكثر مما يسمح لي الألم المستمر و المزاج المعطوب، لو أن قلبي أكبر.. لو أنه يتحرك بما لا أعرف عن الرتيبية وانتظام الخطى.
يقول أحدهم بشيطانية "لو" و ينام مطمئنا لغياب الاحتمال؛ أرتب للشيطان سريرا بجواري و أغلق اليوم في وجه اليقين و أصحابه.
"كل شيءٍ يطلبه ما منه" أفشل في تذكر القائل و أفكر في حريق مقيم بروحي فأكره الفرضية وصاحبها. أعيد على نفسي "لا أستطيع الثرثرة في اليوميّ، ليس لدي يوميّ لأثرثر عنه، وصوتي غائم ومشوش؛ حياتي خالية من التفاصيل، إذ أنها تدور كاملة برأسي، ثم أفقد شغفي بها قبل السماح لها بالخروج"
أبتسم في وجه الحياة..
فتبكي_
الحزن والألم أبناء الله المدللين، نحن أغبياء إن حاولنا هزيمتهم، وأكثر بؤسا من أن يستطيع أي شيء تغيير ذلك.
لاكتمالِ الامر.. أنا بحاجةٍ لأن ألقي برأسي على كتف أحدهم، ثم أنساها معه.. وأهرب
وأحادثة بكلماتٍ تصلح فقط لحديث الملائكة وعند الوداع اقول :
سلاماً علي روحك أينما سكنَت
فيقول:
وحبٌ إلى ذاتك ومعنى الوجود فيك
فأي جمال أنتظر..وأنتى تبتسمين !
"أشعر بكثير من الغضب يملأني منه، لا أحب ذلك التردد المسيطر علي كل أحاديثنا و لقائنا سويا مهما كان عابرا ...
لا أدري هل أشعر به يتهرب أم أنها سجيته و أن ظني يظلمه، الواقع أنه لم يكن يكذب، لكنه لم يقل الحقيقة يوما .."
نحن أبناء اللحظات .. وما مضى مضى وما يأتي يأتي .. زحام يعقبه زحام ...
أصابع تمسك أصابع وأصابع تفلت من أصابع .. كل شيء عادي جداً ... بقي أن لا نكسر ما تبقى ..ونجمع ما سقط وتعثّر ...
دقات الساعة هي دقات الزمن ودقات القلب دقات العمر ..
كل شيء عادي جداً ...
يا صديقي .. فقط كن معى كى لا نموت
نحتار ..نندهش ..نمسك اصابعنا بهدوء ونضغط وكأننا وحدنا بالكون ..وكأنك مطر.. وكأنك لا غيركِ تسبحين في الروح
الافتراض والاحتمال ... سيد اللحظة خلف غيمتنا
فى الحُسن أنتِ الجميلة ، وكأنك بنت بضفيرة ، لو بكت تبكي عليها نجمة ، ولو ضحكت فتحت ليها وردة ، وما بين نجمة السما و وردة الارض أنتى .!
قلتُ لها
تذكري معي ..:كيف أستوى عرشك على قلبي منذ اليوم السادس من خلقي
وتذكري أنني
كلما وددتُ وطننا...أتخيلكِ
وكلما وددتُ حلما....تهربين
- ثُم ماذا
”ثم يُنير الله ما أطفئه العالم بداخلك ، ويحيي كل جميل كان في الماضي أنت“
ممكن نعمل نظام جديد في البنوك نسميه قرض الأجازة .. ده هيكون عبارة عن قرض يتاخد من آخر يوم في الإمتحانات نسافر و نتفسح بيه براحتنا و بعد كدة نسدده علي أقساط لحد فاينل السنة اللي وراها.
معناش فلوس نقضى الاجازة 😂
"هناك صوتٌ لا يستخدم الكلمات - اسمعه..."
كنا غرباء بما يكفي
لئلا نفكر في حزن أكبر لكسر الطريق،
وكان الطريق قصيرا بما يكفي ليكسر الغربةَ،
طويلا بما يكفي ليكسر القلب
وكان القلبُ هشا.. هشا
لئلا يكفيه شيءٌ أبدًا...ولينكر الطريقَ أصلا
الخيبات نفسها , والحماقات نفسها , والمعدة لا تمتلئ الا بالخوف
فهى مازالت كشارع مظلم فى الثانية فجرا...كبستان بدون زهور
كشلة أصدقاء غائب من بينهم واحد..كمعدة فارعة تتضور جوعا..
فى المكان الذى لا أعرفه يراقب تفاصيلى , فرحى , حزنى
لا أراه ولكنه يرانى
لا تبقى فى السماء بعد الأن فحان موعد الحصاد..
لابد أن تعرف أننى ضرورة..وأننى لستٌ فائضا عن مبتغاك
كى لا أموت فى النسيان..وأهزم رأسى الذى خذلنى..
أنتظرك !! ف أنا جالس على كرسى هزاز يتأرجح بى كبندول الساعة
فاليوم بألف عام !!
كنت موجود وتمدنا باالامان..لكنك رحلت بعدما أكلنا التفاحة
ياكل شئ لاتدر ظهرك لنا الان !!!
اللوحة قاسية ، وأنا أشعر بالفشل تمامًا كما يشعر به إله خلق أحدهم فعصاه وضحكت الملائكة...
غير أني لست طيب بما يكفي للمغفرةِ، وليس ثمة ملائكة هنا
لا تكن جاحداً.. واجهني فـ أنا لست طفل ! و لا أنت بـ قليل الحيلة! و لا نحن بـ غُرباء!
أفرطنا في الاختباءِ...حتى أكلتنا الأبوابُ..
وماتت
من أين لها كل هذا الصمت الصارخ ..؟
هذه البحة المكيدة...هذا الوجع الخجول
من أين لها هذه المسافة القريبة
من أيّ نافذة يباغتنا المجهول
الفكرة !!
طيب وأيه المشكله تقع ما تقوم وتبدا تاني ولو البدايه طلعت غلط جرب تاني وتالت ولو منفعش شوف حاجه جديده جربها ولو فشلت أمشي طريق تاني ولو طلع غلط فكر ف حاجه غيرها وافضل جرب وجرب وجرب لحد ما تلاقي نفسك امال احنا مخلوقين ليه ولا اصلا هنتعلم ازاي لو انكسرنا وموتنا من اول مره 😐👌 ؟!! ..
يجلس عمري على رأسي...يؤرجح ساقيه أمام عيني..فأتعثر
وأنا كعشبةٍ جافةٍ
لو حركتُ قلبي..ولو ثبتُ...لو جلستُ..لو فكرتُ ...أنكسرت
بينما تختبئ غيمة أخيرة في شرخ كبير في القلبِ
تقامر...على غموض وسكون الله
وتربحُ..في كل مرة
لكن كل ما أعرفه هو ان بعض الناس يتغذون على تعاسات الآخرين .. ولا يحبون رؤية أن ينخفض عدد البؤساء على وجه الأرض . !!